صفحة جزء
عبد الرزاق ، قال: نا معمر ، عن قتادة في قوله تعالى ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم قال هو الرجل يحلف في الأمر الذي يصلح له فإذا كلم في ذلك قال إني قد حلفت فيجعل يمينه عرضة لذلك فأنزل الله تعالى ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم .

التالي السابق


الخدمات العلمية