صفحة جزء
عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري أحسبه عن ابن المسيب في قوله: ففزع من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله قال: بلغني أن مسلما ويهوديا تدارآ في أمر فقال للمسلم: والذي اصطفى موسى على البشر، لقد كان كذا وكذا، فصكه المسلم، فأتى اليهودي النبي صلى الله عليه وسلم فشكا إليه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لا تخيروني على موسى ، فإن الناس يصعقون فأكون أول من يفيق، فأرى موسى متعلقا بالعرش، فلا أدري أبعث قبلي أم كان فيمن استثنى الله؟ .

التالي السابق


الخدمات العلمية