عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
تفسير عبد الرزاق
تفسير سورة الأحزاب
تفسير الآية 69
فهرس الكتاب
تفسير عبد الرزاق
عبد الرزاق - أبو بكر عبد الرزاق بن همام الصنعاني
صفحة
125
جزء
nindex.php?page=showalam&ids=16360
عبد الرزاق
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17124
معمر
، عن
الحسن
،
nindex.php?page=showalam&ids=16815
وقتادة
في قوله:
لا تكونوا كالذين آذوا موسى فبرأه الله مما قالوا
قالا:
إن بني إسرائيل كانوا يغتسلون عراة فلا يستترون، وكان
موسى
رجلا حييا لا يفعل ذلك، فكانوا يقولون: ما يمنع
موسى
أن يسعى معنا إلا أنه آدر،
فاغتسل يوما ووضع ثوبه على حجر، فسعى الحجر بثوبه، فأتبعه
موسى
خلفه ويقول: ثوبي يا حجر ثوبي يا حجر، حتى مر على بني إسرائيل، فنظروا إليه فرأوه بريئا مما كانوا يقولون، فأدرك الحجر فأخذ ثوبه .
nindex.php?page=showalam&ids=16360
عبد الرزاق
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17124
معمر
nindex.php?page=hadith&LINKID=650269
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17257
همام بن منبه
، قال: سمعت
nindex.php?page=showalam&ids=3
أبا هريرة
يقول: قال النبي صلى الله عليه وسلم: كانت بنو إسرائيل يغتسلون عراة ينظر بعضهم إلى سوأة بعض، وكان
موسى
يغتسل وحده، فقالوا: ما يمنع
موسى
أن يغتسل معنا إلا أنه آدر، فذهب يغتسل فوضع ثوبه على حجر، ففر الحجر بثوبه قال: فجمح
موسى
في أثره يقول: ثوبي يا حجر، ثوبي يا حجر، حتى نظرت بنو إسرائيل إلى سوأة
موسى
فقالوا: والله ما
بموسى
بأس، قال: فقام الحجر بعدما نظروا إليه، فأخذ ثوبه، وطفق بالحجر ضربا. قال
nindex.php?page=showalam&ids=3
أبو هريرة
: إنه لندب بالحجر ستة أو سبعة أثر ضربه بالحجر.
[
ص:
125 ]
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
عناوين الشجرة
تفسير الآية
تخريج الحديث