nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17124معمر ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة ،
والكلبي في قوله:
حتى إذا فزع عن قلوبهم [ ص: 131 ] قالا:
لما كانت الفترة بين عيسى ومحمد فنزل الوحي مثل صوت الحديد على الصخرة، فأفزع الملائكة ذلك فقال:
حتى إذا فزع عن قلوبهم يقول: حتى إذا جلي عن قلوبهم
قالوا ماذا قال ربكم قالوا الحق وهو العلي الكبير .
nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16008ابن عيينة ، عن
عمرو بن دينار ، عن
عكرمة ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ، قال:
إذا قضى الله الأمر في السماء ضربت الملائكة بأجنحتها خضعانا بقوله، كأنه سلسلة على صفوان حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا: ماذا قال ربكم؟ قالوا للذي يقول: الحق وهو العلي الكبير، قال: فسمعها مسترق السماء فربما لم يقذفها إلى صاحبه حتى يأخذه الشهاب، وربما قذف به إلى صاحبه قبل أن يدركه الشهاب، قال: وواحد أسفل من الآخر فيبلغ هذا إلى هذا وهذا إلى هذا حتى ينتهي إلى الأرض، فيلقونها على في الكاهن أو الساحر فيكذب معها مائة كذبة فيصدق، فيقال: ألم يخبرنا يوما كذا وكذا بكذا وكذا فوجدناه حقا للكلمة التي سمعت من السماء.