nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17124معمر ، عن رجل عن
عكرمة أن nindex.php?page=showalam&ids=20611الوليد بن المغيرة جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقرأ عليه القرآن فكأنه رق له فبلغ ذلك أبا جهل فأتاه فقال أي عم إن قومك يريدون أن يجمعوا لك مالا قال ولم قال ليعطوكه فإنك أتيت محمدا لتعرض لما قبله قال قد علمت قريش أني من أكثرها مالا قال فقل فيه قولا يبلغ قومك أنك منكر لما قال وأنك كاره له قال ماذا أقول فيه فو الله ما منكم رجل أعلم بالأشعار مني ولا أعلم برجزه ولا بقصيدة ولا بأشعار الجن مني والله ما يشبه الذي يقول شيئا من هذا والله إن لقوله الذي يقوله لحلاوة وإن عليه لطلاوة وإنه لمثمر أعلاه مغدق أسفله وإنه ليحطم ما تحته وإنه ليعلو وما يعلى فقال قف والله لا [ ص: 329 ] يرضى عنك قومك حتى تقول فيه قال فدعني حتى أفكر فيه قال فلما فكر قال هذا سحر يؤثر أي يأثره عن غيره فنزلت فيه ذرني ومن خلقت وحيدا .
قال
nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق ، قال
nindex.php?page=showalam&ids=17124معمر nindex.php?page=hadith&LINKID=665620وقال nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة خرج من بطن أمه وحيدا قال فنزلت فيه هذه الآيات حتى بلغ عليها تسعة عشر قال قال أبو جهل يحدثكم محمد أن خزنة جهنم تسعة عشر وأنت الدهم فيجتمع على كل واحدة عشرة.
قال
nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق ، قال
nindex.php?page=showalam&ids=17124معمر ، وقال
أيوب ، عن
عكرمة في قول
nindex.php?page=showalam&ids=20611الوليد بن المغيرة إنه يأمر بالعدل والإحسان.