صفحة جزء
عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الكلبي في قوله تعالى: ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم قال: من دنياهم وآخرتهم حتى يكذبوا بالآخرة، وحتى أطغيهم في دنياهم، وعن أيمانهم: من قبل حسناتهم حتى أعجبهم بها، وعن شمائلهم: من قبل شهواتهم .

التالي السابق


الخدمات العلمية