صفحة جزء
عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري في قوله تعالى: إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح قال: استفتح أبو جهل بن هشام فقال: اللهم أينا كان أفجر بك، وأقطع للرحم فأحنه اليوم يعني محمدا ونفسه، فقال الله تعالى: إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح فضربه ابنا عفراء عوذ ، ومعوذ وأجهز عليه عبد الله بن مسعود .

التالي السابق


الخدمات العلمية