صفحة جزء
عبد الرزاق ، قال: أنا معمر ، عن قتادة في قوله تعالى: في أمنيته أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتمنى أن يعيب الله آلهة المشركين، فألقى الشيطان في أمنيته فقال: إن الآلهة التي تدعا، إن شفاعتها لترتجى، وإنها لبالغرانيق العلى؛ فنسخ الله ذلك وأحكم آياته فقال: أفرأيتم اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى ألكم الذكر وله الأنثى حتى بلغ من سلطان .

التالي السابق


الخدمات العلمية