جزى الله خيرا من أمير وباركت يد الله في ذاك الإهاب الممزق قضيت أمورا ثم غادرت بعدها بوائج في أكمامها لم تفتق فمن يسع أو يركب جناحي نعامة ليدرك ما قدمت بالأمس يسبق فما كنت أرجو أن تكون وفاته بكفي سبنتي أزرق العين مطرق