ومما يصحف قوله صلى الله عليه وسلم
للأنصار يوم الفتح:
nindex.php?page=hadith&LINKID=660340 "قلتم أدركته رأفة بعشيرته ، أثوب إلى الله وإليكم " قوله:
[ ص: 310 ] nindex.php?page=hadith&LINKID=660340 "أثوب إلى الله " بالثاء المنقوطة بثلاث ، ومن لا يضبط يرويه "أتوب" بتاء فوقها نقطتان ، ومعنى قوله:
nindex.php?page=hadith&LINKID=660340 "أثوب إلى الله " أرجع إلى الله عز وجل ، ثاب يثوب ثوبا إذا رجع ، ومنه سمي الثوب ثوبا ، ومن رواه "أتوب" من التوبة فقد صحف .
حدثني
محمد بن عمارة الأصبهاني ، حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=16625علي بن سهل ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16577عفان ، حدثنا
حماد ، عن
ثابت ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=20236عبد الله بن رباح قال: وفدنا إلى
معاوية وفينا
nindex.php?page=showalam&ids=3أبو هريرة رضي الله عنه ، فقال
nindex.php?page=showalam&ids=3أبو هريرة في حديث الفتح:
nindex.php?page=hadith&LINKID=660340فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "يا معشر الأنصار قلتم أما الرجل فأدركته رأفة بعشيرته ، ورغبة في قريته ، فما أسمى إذا عبد الله ورسوله . أثوب إلى الله ، فالمحيا محياكم والممات مماتكم " .