[ ص: 31 ] بشر بن عقربة الجهني ، كنيته أبو اليمان ، استشهد أبوه في بعض الغزوات فمر به النبي صلى الله عليه وسلم وهو يبكي ، فقال له : أما ترضى أن أكون أنا أبوك nindex.php?page=showalam&ids=25وعائشة أمك انتقل إلى
فلسطين وسكنها ، سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول:
nindex.php?page=hadith&LINKID=696338من قام يخطب لا يلتمس فيها إلا رياء وسمعة ، وقفه الله يوم القيامة موقف رياء وسمعة ، مات
بشر بن عقربة بقرية يقال لها :
خسية من كور
فلسطين ، ومن زعم أنه
بشير بن عقربة فقد وهم .