834 -
زياد بن لبيد بن ثعلبة بن سنان بن عامر بن عدي بن أمية بن بياضة الأنصاري البياضي، من
بني بياضة بن عامر بن زريق، قال
nindex.php?page=showalam&ids=15472الواقدي: يكنى
أبا عبد الله، خرج إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأقام معه
بمكة حتى هاجر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى
المدينة، فكان يقال:
لزياد مهاجري أنصاري. شهد
العقبة، وبدرا، وأحدا، والخندق، والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، واستعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على
حضرموت.
مات في أول خلافة
nindex.php?page=showalam&ids=33معاوية [ ص: 534 ] .
[حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16502عبد الوارث بن سفيان، قال: حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16802قاسم بن أصبغ، قال: حدثنا
الحسن بن علي الأشناني قال: حدثنا
إسحاق بن إبراهيم، قال: حدثنا
محمد بن خمير، قال: حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12356إبراهيم بن أبي عبلة، عن
nindex.php?page=showalam&ids=22585الوليد بن عبد الرحمن الجرشي، قال: حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=15622جبير بن نفير، nindex.php?page=hadith&LINKID=703710عن nindex.php?page=showalam&ids=6201عوف بن مالك الأشجعي أنه قال: بينا نحن جلوس عند النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم إذ نظر إلى السماء، فقال:
هذا أوان رفع العلم. فقال له رجل من الأنصار، يقال له nindex.php?page=showalam&ids=19146زياد بن لبيد: أيرفع العلم يا رسول الله، وقد علمناه أبناءنا ونساءنا؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن كنت لأحسبك من أفقه أهل المدينة. وذكر له ضلالة أهل الكتاب وعندهم ما عندهم من كتاب الله. فلقي nindex.php?page=showalam&ids=15622جبير بن نفير nindex.php?page=showalam&ids=75شداد بن أوس في المصلى، فحدثه هذا الحديث عن عوف بن مالك. فقال: صدق عوف.
ثم قال: يا شداد، هل تدري ما رفع العلم؟ قال: قلت: لا أدري. قال:
ذهاب أوعيته. هل تدري أول العلم يرفع؟ قال: قلت لا أدري! قال:
الخشوع حتى لا يرى خاشعا] .