قوله:
ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم قال
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس: كانوا سبعة وثامنهم كلبهم
وقال ابن عباس: أنا من القليل الذين قال الله عز وجل:
ما يعلمهم إلا قليل .
ثم قال الله تبارك وتعالى لنبيه عليه السلام
فلا تمار فيهم يا
محمد إلا مراء ظاهرا إلا أن تحدثهم به حديثا.
وقوله:
ولا تستفت فيهم في أهل الكهف (منهم) من النصارى (أحدا) وهم فريقان أتوه من أهل
نجران: يعقوبي ونسطوري. فسألهم النبي صلى الله عليه وسلم عن عددهم، فنهي.
فذلك قوله
ولا تستفت فيهم منهم أحدا .