وقوله:
حمئة حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17300أبو العباس قال حدثنا
محمد قال حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14888الفراء قال حدثني
حبان عن
nindex.php?page=showalam&ids=15097الكلبي عن
nindex.php?page=showalam&ids=12045أبي صالح عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس (حمئة) قال: تغرب في عين سوداء. وكذلك قرأها
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17300أبو العباس قال حدثنا
محمد قال حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14888الفراء قال حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=16008سفيان بن عيينة عن
عمرو بن دينار عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس أنه قرأ (حمئة) حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17300أبو العباس قال حدثنا
محمد قال حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14888الفراء قال حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=21790محمد بن عبد العزيز عن
مغيرة عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد أن
ابن الزبير قرأ (حامية) وذكر بعض المشيخة عن
nindex.php?page=showalam&ids=15822خصيف عن
أبي عبيدة (أن
nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود قرأ) (حامية) .
وقوله
إما أن تعذب وإما أن تتخذ فيهم حسنا موضع أن كلتيهما نصب. ولو رفعت كان صوابا أي فإنما هو هذا أو هذا. وأنشدني بعض العرب:
فسيرا فإما حاجة تقضيانها وإما مقيل صالح وصديق
ولو كان قوله
فإما منا بعد وإما فداء رفعا كان صوابا، والعرب تستأنف بإما وإما.
أنشدني بعض
بني عكل: ومن لا يزل يستودع الناس ماله تربه على بعض الخطوب الودائع
ترى الناس إما جاعلوه وقاية لمالهم أو تاركوه فضائع
[ ص: 159 ] وقاية ووقاءهم. والنصب على افعل بنا هذا أو هذا، والرفع على هو هذا أو هذا.