وقوله:
يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى (أنها) في موضع رفع ومن قرأ (تخيل) أو (تخيل) فإنها في موضع نصب لأن المعنى تتخيل بالسعي لهم وتخيل كذلك، فإذا ألقيت الباء نصبت كما تقول: أردت بأن أقوم ومعناه: أردت القيام، فإذا ألقيت الباء نصبت. قال الله
ومن يرد فيه بإلحاد بظلم ) ولو ألقيت الباء نصبت فقلت: ومن يرد فيه إلحادا بظلم.