صفحة جزء
وقوله: ولقد آتينا إبراهيم رشده هداه، إذ كان في السرب حتى بلغه الله ما بلغه

ومثله ولو شئنا لآتينا كل نفس هداها : رشدها.

التالي السابق


الخدمات العلمية