صفحة جزء
وقوله: نسارع لهم يقول: أيحسبون أن ما نعطيهم في هذه الدنيا من الأموال والبنين أنا جعلناه لهم ثوابا. ثم قال بل لا يشعرون أنما هو استدراج منا لهم:

التالي السابق


الخدمات العلمية