صفحة جزء
وقوله: إنما كان قول المؤمنين ليس هذا بخبر ماض يخبر عنه، كما تقول: إنما كنت صبيا، ولكنه: إنما كان ينبغي أن يكون قول المؤمنين إذ دعوا أن يقولوا سمعنا. وهو أدب من الله. كذا جاء التفسير.

التالي السابق


الخدمات العلمية