صفحة جزء
وقوله: وما كنت تتلو من قبله من قبل القرآن من كتاب ولا تخطه بيمينك ولو كنت كذلك لارتاب المبطلون يعني النصارى الذين وجدوا صفته ويكون لارتاب المبطلون أي لكان أشد لريبة من كذب من أهل مكة وغيرهم.

التالي السابق


الخدمات العلمية