صفحة جزء
وقوله: يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا يعني أهل مكة يقول: يعلمون التجارات والمعاش، فجعل ذلك علمهم. وأما بأمر الآخرة فعمون.

التالي السابق


الخدمات العلمية