صفحة جزء
وقوله: أفلم يروا إلى ما بين أيديهم وما خلفهم من السماء والأرض يقول: أما يعلمون أنهم حيثما كانوا فهم يرون بين أيديهم من الأرض والسماء مثل الذي خلفهم، وأنهم لا يخرجون منها.

فكيف يأمنون أن نخسف بهم الأرض أو نسقط عليهم من السماء عذابا.

التالي السابق


الخدمات العلمية