صفحة جزء
وقوله: كذلك من صلة الثمرات واختلاف ألوانها أي من الناس وغيرهم كالأول. ثم استأنف فقال: إنما يخشى الله من عباده العلماء .

التالي السابق


الخدمات العلمية