صفحة جزء
وقوله: أروني ماذا خلقوا من الأرض أي إنهم لم يخلقوا في الأرض شيئا. ثم قال:

أم لهم شرك في السماوات أي في خلقها، أي أعانوه على خلقها.

التالي السابق


الخدمات العلمية