صفحة جزء
وقوله: فليرتقوا في الأسباب يريد: فليصعدوا في السماوات، وليسوا بقادرين على ذلك أي لم يصدقوك وليسوا بقادرين على الصعود إلى السماوات فما هم! فأين يذهبون.

التالي السابق


الخدمات العلمية