وقوله:
ذلك جزاء أعداء الله النار ثم قال:
لهم فيها دار الخلد
وهي النار بعينها، وذلك صواب لو قلت:
لأهل الكوفة منها دار صالحة، والدار هي
الكوفة، وحسن حين قلت [بالدار]
والكوفة هي والدار فاختلف لفظاهما، وهي في قراءة
nindex.php?page=showalam&ids=10عبد الله:
(ذلك جزاء أعداء الله النار دار الخلد) فهذا بين لا شيء فيه، لأن الدار هي النار.