صفحة جزء
وقوله: لأنتم أشد رهبة في صدورهم يقول: أنتم يا معشر المسلمين أهيب في صدورهم [يعني بني النضير] من عذاب الله عندهم، وذلك أن بني النضير كانوا ذوي بأس، فقذف الله في قلوبهم الرعب من المسلمين، ونزل في ذلك:

التالي السابق


الخدمات العلمية