وقوله عز وجل :
كنا طرائق قددا
كنا فرقا مختلفة أهواؤنا ، والطريقة طريقة الرجل ، ويقال أيضا للقوم هم طريقة قومهم إذا كانوا رؤساءهم ، والواحد أيضا : طريقة قومه ، وكذلك يقال للواحد : هذا نظورة قومه للذين ينظرون إليه منهم ، وبعض العرب يقول : نظيرة قومه ، ويجمعان جميعا : نظائر .