وقوله عز وجل :
كلا بل تحبون العاجلة وتذرون الآخرة
رويت عن
nindex.php?page=showalam&ids=8علي بن أبي طالب ، رحمه الله : " بل تحبون ، وتذرون " بالتاء ، وقرأها كثير : " بل يحبون " بالياء ، والقرآن يأتي على أن يخاطب المنزل عليهم أحيانا ، وحينا يجعلون كالغيب ،
[ ص: 212 ] كقوله :
حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم بريح طيبة .