صفحة جزء
وقوله: يولوكم الأدبار

مجزوم؛ لأنه جواب للجزاء ثم لا ينصرون مرفوع على الائتناف، ولأن رءوس الآيات بالنون، فذلك مما يقوي الرفع كما قال ولا يؤذن لهم فيعتذرون فرفع، وقال تبارك وتعالى: لا يقضى عليهم فيموتوا [ ص: 230 ] .

التالي السابق


الخدمات العلمية