صفحة جزء
وقوله: إن الله لا يغفر أن يشرك به

فإن شئت جعلتها في مذهب خفض ثم تلقي الخافض فتنصبها يكون في مذهب جزاء كأنك قلت: إن الله لا يغفر ذنبا مع شرك ولا عن شرك.

التالي السابق


الخدمات العلمية