وقوله:
يدعونه إلى الهدى ائتنا
كان
nindex.php?page=showalam&ids=1أبو بكر الصديق وامرأته يدعوان
عبد الرحمن ابنهما إلى الإسلام. فهو قوله:
إلى الهدى ائتنا أي أطعنا، ولو كانت " إلى الهدى أن ائتنا" لكان صوابا كما قال:
إنا أرسلنا نوحا إلى قومه أن أنذر قومك في كثير من أشباهه، يجيء بأن، ويطرحها.