صفحة جزء
وقوله: وقطعناهم اثنتي عشرة فقال: اثنتي عشرة والسبط ذكر لأن بعده أمم، فذهب التأنيث إلى الأمم.

ولو كان (اثني عشر) لتذكير السبط كان جائزا.

التالي السابق


الخدمات العلمية