صفحة جزء
وقوله: بما كذبوا به من قبل كذلك نطبع يقول: لم يكونوا ليؤمنوا لك يا محمد بما كذبوا به في الكتاب الأول، يعني اللوح المحفوظ.

التالي السابق


الخدمات العلمية