حديث
nindex.php?page=showalam&ids=16049سليمان بن يسار
وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14228أبو سليمان في حديث
سليمان: "أن قوما كانوا في سفر، فكانوا إذا ركبوا قالوا:
سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين قال: وكان فيهم رجل على ناقة له رازم، فقال: أما أنا فإني لهذه مقرن، قال: فقمصت به، فصرعته، فدقت عنقه".
يرويه
nindex.php?page=showalam&ids=16039سليمان بن حرب، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15743حماد بن زيد، عن
nindex.php?page=showalam&ids=22974يزيد بن حازم، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16049سليمان بن يسار.
قال
nindex.php?page=showalam&ids=5861أبو زيد: الرازم: الذي لا يتحرك هزالا، وقد رزم يرزم رزاما، وبعير رازم، وإبل رزمى.
قال
nindex.php?page=showalam&ids=5861أبو زيد: والرازح مثل الرازم.
وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14888الفراء: الماقط مثل الرازم، وقد مقط مقوطا.
وفي قصة
خيبر: أنهم وجدوا في الكتيبة طعاما كثيرا، قد كانوا أمسكوه لمأكلتهم، وكانت سنة مرزمة أي: مقحطة يهزل فيها المال، وتعجف الدواب.
وقوله: إني لهذه مقرن أي: مطيق. يقال: أقرنت لهذا الأمر، أي أطقته.
[ ص: 52 ]
ويقال: قمصت الدابة قماصا إذا وثبت، أنشدني
nindex.php?page=showalam&ids=12104أبو عمر، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15611أبي العباس ثعلب: ليس خليلي بالملول اللاصي ولا كبرذون خصاه الخاصي فلج في ذعر وفي قماص