وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14228أبو سليمان في حديث
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن أنه
قال في هزيمة يزيد بن [ ص: 102 ] المهلب: "كلما نعر بهم ناعر اتبعوه".
حدثناه
إبراهيم بن فراس، نا
nindex.php?page=showalam&ids=17182موسى بن هارون، نا
عثمان بن طالوت، نا
nindex.php?page=showalam&ids=14724أبو داود، نا
nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة، عن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن.
قوله: كلما نعر ناعر، أي دعا داع إلى الفتنة، ونهض فيها ناهض.
قال
بشر بن أبي خازم: كانوا إذا نعروا بحرب نعرة تشفي صداعهم برأس مصدم .
قال
nindex.php?page=showalam&ids=13721الأصمعي: يقال: ما كانت فتنة إلا نعر فيها فلان: أي نهض فيها، وفلان نعار في الفتن، ويقال: نعر العرق بالدم ينعر، وهو عرق نعار: إذا ارتفع دمه، قال الشاعر:
ضرب دراك وطعان ينعر
.
وحدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13720الأصم، نا
أبو أمية الطرسوسي، نا
nindex.php?page=showalam&ids=15801خالد بن مخلد، نا
إبراهيم بن أبي حبيبة، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15855داود بن الحصين، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16584عكرمة، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس، أنه كان يقول في الأوجاع: "باسم الله الكبير، أعوذ بالله العظيم من شر عرق نعار، ومن شر حر النار"
[ ص: 103 ] .