جاء في الحديث:
"من سعادة المرء خفة عارضيه".
يتأول على وجهين: أحدهما: أن يخف عارضاه عن الشعر.
والوجه الآخر: أن تكون خفة العارضين كناية عن كثرة الذكر، لا يزال يحركهما بذكر الله.
وقال
nindex.php?page=showalam&ids=12758ابن السكيت: يقال فلان خفيف الشفة: إذا كان قليل السؤال للناس.