ومما يمد، وهم يقصرونه، فيفسد معناه، حديث الشارفين،
nindex.php?page=hadith&LINKID=660669وأن القينة غنت حمزة، فقالت:
[ ص: 243 ]
ألا يا حمز ذا الشرف النواء
عوام الرواة يقولون: ذا الشرف النوى، يفتحون الشين ويقصرون النوى.
وفسره
nindex.php?page=showalam&ids=16935محمد بن جرير الطبري، فقال: النوى جمع نواة، يريد الحاجة، وهذا وهم وتصحيف، وإنما هو الشرف النواء جمع شارف، والنواء: جمع ناوية، وهي السمينة.