وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14228أبو سليمان في حديث النبي -صلى الله عليه وسلم-:
nindex.php?page=hadith&LINKID=658619 "أنه نهى عن تقصيص القبور وتكليلها".
أخبرناه
nindex.php?page=showalam&ids=21943محمد بن هاشم، نا
nindex.php?page=showalam&ids=14282الدبري، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق، عن
nindex.php?page=showalam&ids=22697يحيى بن العلاء، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17890الأحوص بن حكيم، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15880راشد بن سعد.
أما التقصيص فإنه التجصيص. ومنه الحديث في الحائض
"إنها لا تغتسل حتى ترى القصة البيضاء" يريد النقاء.
وأما التكليل فمعناه: بناء الكلل عليها، وهي القباب والصوامع التي تبنى على القبور. وقال الدبري: قال بعضهم: التكليل: أن يطلى عليه شيء يشبه القصة. قال غيره: إنما هو التكليس، والكلس: الصاروج. قال
nindex.php?page=showalam&ids=16559عدي بن زيد: شاده مرمرا وجلله كلسا فللطير في ذراه وكور
وكان
nindex.php?page=showalam&ids=13721الأصمعي ينشده: وخلله بالخاء المعجمة أي: صير الكلس في خلل الحجارة، وكان يتعجب ممن رواه بالجيم ويقول: متى رأوا حصنا مصهرجا.