وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14228أبو سليمان في حديث النبي -صلى الله عليه وسلم-:
nindex.php?page=hadith&LINKID=662142 "أنه ذكر قوما يؤمون البيت، ورجل متعوذ بالبيت قد لجأ به من قريش، فإذا كانوا بالبيداء خسف بهم، فقيل: يا رسول الله، أليس الطريق قد تجمع التاجر، وابن السبيل، والمستبصر، والمجبور، قال: "يهلكون مهلكا واحدا، ويصدرون مصادر شتى" .
حدثناه
nindex.php?page=showalam&ids=13720الأصم، نا
nindex.php?page=showalam&ids=14304العباس بن محمد الدوري، نا
nindex.php?page=showalam&ids=17081مسلم بن إبراهيم، نا
nindex.php?page=showalam&ids=14941القاسم بن الفضل، عن
nindex.php?page=showalam&ids=20239عبد الله بن رزين، أنه سمع
عبد الله بن الزبير، وعبد الله بن صفوان يسألان
nindex.php?page=showalam&ids=54أم سلمة عن هذا الحديث، فأخبرتهم بذلك عن رسول الله.
المستبصر: المستبين للشيء، قال الله تعالى:
فصدهم عن السبيل وكانوا مستبصرين [ ص: 392 ] : أي كانوا على بصيرة من ضلالتهم. يريد أن تلك الرفقة قد تجمع من ليس قصده الإلحاد في الحرم من عابر سبيل، وتاجر، ومستبصر بالحق، مفارق لهم في النية والقصد. والمجبور من جبروه كرها على الخروج معهم يقال: جبره وأجبره لغتان، وأعلاهما بالألف، أنشدني
nindex.php?page=showalam&ids=12104أبو عمر، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15611ثعلب: قد أجبر القاضي بحكم فصل أن يمخنوها بثلاث أدل