وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14228أبو سليمان في حديث النبي -صلى الله عليه وسلم-:
nindex.php?page=hadith&LINKID=708837 "أنه كانت له خشبة يقوم عندها إذا خطب فقالوا: لو جعلنا لك شيئا تقوم عليه حتى تسمع الناس؛ فحنت الخشبة حنين الناقة الخلوج، فأتاها النبي -صلى الله عليه وسلم- فضمها إليه.
حدثنيه
nindex.php?page=showalam&ids=16906محمد بن الحسين بن إبراهيم، نا
يوسف بن يعقوب المقري، نا
إبراهيم بن عبد الله العبسي، نا
nindex.php?page=showalam&ids=21614ابن أبي عبيدة، نا أبي، عن
nindex.php?page=showalam&ids=13726الأعمش، عن
أبي صالح، عن
جابر. الناقة الخلوج: هي التي اختلج ولدها أي: انتزع منها. والخلج: الجذب، وإنما سمي الوتد خليجا؛ لأنه يخلج الدابة إذا ربطت. قال
ابن مقبل: وبات يغني في الخليج كأنه كميت مدمى ناصع اللون أقرح
[ ص: 419 ]