وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14228أبو سليمان في حديث النبي -صلى الله عليه وسلم-:
nindex.php?page=hadith&LINKID=913570 "أن حصين بن أوس النهشلي أتاه، فقال: يا رسول الله، قل لأهل الغائط يحسنوا مخالطتي، قال: فسمت عليه ودعا له".
يرويه
nindex.php?page=showalam&ids=14327محمد بن يحيى الذهلي، نا
nindex.php?page=showalam&ids=13941موسى بن إسماعيل، نا
غسان بن الأغر، حدثني عمي
nindex.php?page=showalam&ids=19126زياد بن حصين، عن أبيه
حصين بن أوس. قوله: "أهل الغائط" يريد أهل الوادي الذي كان ينزله. والغائط: الوادي الواسع. قال
عمرو بن معدي كرب: وكم من غائط من دون سلمى قليل الأنس ليس به كتيع
يقال: ما بالدار كتيع، وما بها صافر، وما بها وابر، وما بها عريب، وما بها شفر، وما بها آرم، وما بها ديار، وما بها نافخ ضرمة أي: ما بها أحد.
وأخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=13136ابن داسة، نا
nindex.php?page=showalam&ids=14724أبو داود، نا
محمد بن يحيى بن فارس، نا
nindex.php?page=showalam&ids=16365عبد [ ص: 486 ] الصمد بن عبد الوارث، حدثني أبي، نا
nindex.php?page=showalam&ids=19291سعيد بن جمهان، نا
nindex.php?page=showalam&ids=22048مسلم بن أبي بكرة، سمعت أبي يقول، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:
nindex.php?page=hadith&LINKID=675675 "ينزل أناس من أمتي بغائط يسمونه البصرة، يكثر أهلها، ويكون مصرا من أمصار المسلمين".
يريد بالغائط بطنا من الأرض. والبصرة: ضرب من الحجارة رخو إلى البياض. وفي قصة
nindex.php?page=showalam&ids=364عتبة بن غزوان أنه لما نزل المربد وجدوا هذا الكذان، فقال: ما هذه البصرة؟.
وقوله: "سمت عليه" أي: دعا له بخير.