وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14228أبو سليمان في حديث النبي -صلى الله عليه وسلم-:
nindex.php?page=hadith&LINKID=705239 "أنه كان إذا مطر [ ص: 492 ] قال: اللهم صيبا نافعا". ويروى: "سيبا".
أخبرناه
أحمد بن إبراهيم بن مالك، نا
بشر بن موسى، نا
nindex.php?page=showalam&ids=14171الحميدي، نا
nindex.php?page=showalam&ids=16008سفيان، نا
مسعر، عن
nindex.php?page=showalam&ids=22204المقدام بن شريح، عن أبيه، عن
nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة، قال
nindex.php?page=showalam&ids=16008سفيان: حفظته سيبا، والذي حفظوا صيبا أجود. والسيب: العطاء أنشدني
nindex.php?page=showalam&ids=12104أبو عمر: أنشدنا
nindex.php?page=showalam&ids=15611أبو العباس ثعلب: أرجي نائلا من سيب رب له نعمى وذمته سجال
والذمة: البئر القليلة الماء. قال ابن السكيت: والسيب: مجرى الماء، وجمعه سيوب، وقد ساب سيوبا إذا جرى، فأما الصيب فأصله الصوب، من صاب يصوب يقال: صاب المطر يصوب إذا نزل. قال الشاعر:
تحدر من جو السماء يصوب
ومنه قوله تعالى:
أو كصيب من السماء وزنه فيعل من صاب يصوب إذا نزل. وقال
nindex.php?page=showalam&ids=15153المبرد: هو من صاب إذا قصد، وأنشد
لبشر بن أبي خازم: [ ص: 493 ] تؤمل أن أؤوب لها بنهب ولم تعلم بأن السهم صابا