وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14228أبو سليمان في حديث النبي صلى الله عليه:
nindex.php?page=hadith&LINKID=76158أن رجلا قال له: إني لقيت أبي في المشركين فسمعت منه مقالة قبيحة لك، فما صبرت أن طعنته بالرمح فقتلته، فما سوأ ذلك عليه.
حدثنيه
nindex.php?page=showalam&ids=16906محمد بن الحسين بن إبراهيم، نا
nindex.php?page=showalam&ids=12083أبو عروبة، نا
nindex.php?page=showalam&ids=15244المسيب بن واضح [ ص: 538 ] ، نا
nindex.php?page=showalam&ids=11816أبو إسحاق الفزاري، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16008سفيان، عن
nindex.php?page=showalam&ids=18007إسماعيل بن سميع، عن
nindex.php?page=showalam&ids=21539مالك بن عمير.
قوله:
ما سوأ ذلك عليه يريد ما عابه ولا قال له: أسأت، وهو مهموز من السوء. ومنه قوله:
ثم كان عاقبة الذين أساءوا السوأى . وزنه فعلى من السوء.
وأنشد
nindex.php?page=showalam&ids=12114أبو عمرو بن العلاء: أنى جزوا عامرا سوآى بفعلهم أم كيف يجزونني السوآى من الحسن أم كيف ينفع ما تعطي العلوق به
رئمان أنف إذا ما ضن باللبن
وهذا كحديثه الآخر، حدثناه
أحمد بن إبراهيم بن مالك، نا
بشر بن موسى، نا
nindex.php?page=showalam&ids=14171الحميدي، نا
nindex.php?page=showalam&ids=16008سفيان، أخبرني
nindex.php?page=showalam&ids=22257أبو هارون المدني، قال:
قال عبد الله بن عبد الله بن أبي بن سلول لأبيه، والله لا تدخل المدينة أبدا حتى تقول: رسول الله الأعز، وأنا الأذل. قال: وجاء إلى رسول الله فقال: يا رسول الله إنه بلغني أنك تريد أن تقتل أبي، فوالذي بعثك بالحق ما تأملت وجهه قط هيبة له، ولئن شئت أن آتيك برأسه لآتينك به، فإني أكره أن أرى قاتل أبي.