وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14228أبو سليمان في حديث النبي صلى الله عليه:
nindex.php?page=hadith&LINKID=890422أنه قنت صبيحة خمس عشرة من رمضان في صلاة الصبح يقول: "اللهم أنج الوليد بن الوليد، وعياش بن أبي ربيعة والمستضعفين من المؤمنين" فدعا لهم كذلك حتى إذا كان صبيحة الفطر ترك الدعاء فقال nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب: يا رسول الله ما لك لم تدع للنفر؟ فقال: "أو ما علمت بأنهم قدموا" قال: فبينا هو يذكرهم نفجت بهم الطريق، يسوق بهم الوليد بن الوليد، وسار ثلاثا على قدميه، وقد نكب بالحرة قال: فنهج بين يدي رسول الله حتى قضى الدنيا، فقال رسول الله: "هذا الشهيد وأنا عليه شهيد".
يرويه
nindex.php?page=showalam&ids=14153الحكم بن موسى، نا
nindex.php?page=showalam&ids=17311يحيى بن حمزة، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17943إسحاق بن أبي فروة، أن
nindex.php?page=showalam&ids=16920محمد بن المنكدر أخبره بذلك، عن
nindex.php?page=showalam&ids=36جابر بن عبد الله. [ ص: 639 ] قوله:
نفجت بهم الطريق، أي رمت بهم الطريق فجاءة. يقال: نفجت الريح إذا جاءت بغتة. ورياح نوافج، ومنه انتفاجة الأرنب. وقوله: فنهج، يريد به نزع الموت يقال: نهج الرجل ينهج إذا علاه الربو، وأنهج إنهاجا مثله.