وقال nindex.php?page=showalam&ids=14228أبو سليمان في حديث nindex.php?page=showalam&ids=2عمر أنه خرج إلى وادي القرى وخرج بالقسام فقسموها على عدد السهام وأعلموا أرفها وجعلوا السهام تجري فكان لعثمان خطر ولعبد الرحمن بن عوف خطر ولفلان خطر . ولفلان نصف خطر .
يرويه nindex.php?page=showalam&ids=15472الواقدي حدثني أيوب بن النعمان عن أبيه .
الأرف الحدود واحدتها أرفة . وفي بعض الحديث "إذا وقعت الأرف فلا شفعة" [ ص: 106 ] .
قال أبو عمرو قد روي بعض الحديث "إذا وقعت الجوامد بطلت الشفعة " . قال : والجامد الحد بين الدارين والخطر معناه الحظ والنصيب ولا يقال : ذلك إلا في الشيء الذي له قدر ومزية ويستعمل في الشيء التافه .
ويقال : فلان خطير فلان إذا كان نظيره ومعادلا في القدر والمنزلة له . والمعنى أن nindex.php?page=showalam&ids=2عمر فضل بعضهم على بعض فجعل لعثمان وعبد الرحمن الحظ الوافي منها ونقص غيرهما .
قال nindex.php?page=showalam&ids=15472الواقدي وإنما هذه الطعم من خمس رسول الله صلى الله عليه وسلم أطعمهم إياها سوى سهمانهم التي ضربوا فيها من المغنم .
التالي
السابق