وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14228أبو سليمان في حديث
عبد الله أنه داف أبا جهل يوم بدر.
يرويه
nindex.php?page=showalam&ids=15472الواقدي حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=12458ابن أبي الزناد وغيره من أصحابنا يقال داففت الرجل أدافه إذا أجهزت عليه أي قتلته ومثله ذففت عليه وهي أشهر اللغتين وإنما صادفه
nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود صريعا فأجهز عليه.
أخبرنا
محمد بن يحيى الشيباني نا
nindex.php?page=showalam&ids=14614الصائغ نا
الحزامي نا
nindex.php?page=showalam&ids=17277وكيع نا
nindex.php?page=showalam&ids=15627جرير بن حازم عن
nindex.php?page=showalam&ids=16972ابن سيرين قال أقعص ابنا
عفراء أبا جهل وذفف عليه
nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود.
والإقعاص إعجال القتل قال
nindex.php?page=showalam&ids=8572النابغة: لما رأى واشق إقعاص صاحبه ولا سبيل إلى عقل ولا قود
يريد أنهما كانا أثخناه
[ ص: 270 ] وروى
nindex.php?page=showalam&ids=15472الواقدي عن
nindex.php?page=showalam&ids=12458ابن أبي الزناد قال قال
معاذ بن عمرو بن الجموح نظرت إلى
أبي جهل في مثل الحرجة فصمدت له حتى إذا أمكنتني منه غرة حملت عليه فضربته ضربة طرحت رجله من الساق فشبهتها النواة تنزو من تحت المراضخ وهي جمع المرضخة وهي حجر يرضخ به النوى وهى المرضاخ أيضا.
وفي قصة
أبي جهل يوم
بدر أنه لما رأى الدبرة قال إن الله قد أراد
لقريش التؤلة.
قال
nindex.php?page=showalam&ids=12104أبو عمر التؤلة مضمومة التاء مهموزة الداهية المنكرة فأما التولة فضرب من السحر وقد فسره
أبو عبيد في حديث
nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود رضي الله عنه.