وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14228أبو سليمان في حديث
nindex.php?page=showalam&ids=1584أبي ذر أن
nindex.php?page=showalam&ids=18866خفاف بن إيماء قال
كان nindex.php?page=showalam&ids=1584أبو ذر رجلا يصيب الطريق وكان شجاعا ينفرد وحده ويغير على الصرم في عماية الصبح ثم إن الله تعالى قذف الإسلام في قلبه فسمع بالنبي فخرج إلى
مكة فأسلم.
يرويه
nindex.php?page=showalam&ids=15472الواقدي نا
nindex.php?page=showalam&ids=12503ابن أبي سبرة عن
nindex.php?page=showalam&ids=24318يحيى بن شبل عن
خفاف بن إيماء بن رحضة الغفاري.
قال: وحدثني
أبو معشر أنه لما خرج إلى
مكة أخذ شيئا من البهش
[ ص: 282 ] فتزوده إلى
مكة. الصرم النفر ينزلون بأهلهم على الماء يقال هم أهل صرم وتجمع على الأصرام وأما الصرمة بالهاء فالقطعة من الإبل يقال هي نحو الثلاثين من العدد يقال رجل مصرم إذا كان صاحب صرمة.
وعماية الصبح بقية ظلمة الليل قبل أن يسفر قال
الراعي: حتى إذا نطق العصفور وانكشفت عماية الليل عنه وهو معتمد
ويقال: فلان في عماية من أمره كما يقال في عمى من أمره ويقال لبقية ظلمة الليل بعد الفجر غبش فأما الغلس فبعيد ذلك.
.
وأخبرني
عبد الله بن محمد بن رونك بستي نا
ابن الجنيد ثنا
محمد بن قوامة المروزي نا
nindex.php?page=showalam&ids=15409النضر بن شميل أنا
محمد بن عمرو عن
nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري عن
عروة عن
nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة قالت:
nindex.php?page=hadith&LINKID=705870 "كان النبي صلى الله عليه يصلي الصبح ونساء المؤمنين متلفعات بمروطهن لا يعرفن من الغبش". قال
nindex.php?page=showalam&ids=15871ذو الرمة: كأن من الديباج جلدة وجهه إذا أسفرت أغباش ليل يماطله