حديث
nindex.php?page=showalam&ids=364عتبة بن غزوان رحمه الله.
وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14228أبو سليمان في حديث
عتبة أنه
أقبل من المدينة حتى كانوا بالمربد فوجدوا هذا الكذان فقالوا: ما هذه البصرة؟ ثم نزلوا وكان يوم عكاك فقال
عتبة: ابغوا لنا منزلا أنزه من هذا.
يرويه
nindex.php?page=showalam&ids=15573محمد بن بشار بندار حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16231صفوان بن عيسى نا
عمرو بن عيسى أبو نعامة العدوي سمعت
nindex.php?page=showalam&ids=18834خالد بن عمير وشويسا أبا الرقاد يذكران ذلك.
البصر والبصرة حجارة رخوة إلى البياض وهي الكذان واحدتها كذانة قال
الطرماح يصف القطا:
مؤللة تهوي جميعا كما هوى عن النيق فهر البصرة المتطحطح
والعكاك شدة الحر مع الومد جمع العكة.
ويقول ساجع العرب إذا طلع السماك ذهبت العكاك وقل على الماء اللكاك يريد الازدحام عليه لقلة شرب الإبل في ذلك الوقت.
قال
nindex.php?page=showalam&ids=5861أبو زيد إذا سكنت الريح مع شدة الحر قيل يوم عكيك ويقال يوم عك وأك وقد عك يومنا قال
طرفة: [ ص: 300 ] وعكيك القيظ إن جاء بقر.
وقال آخر:
يوم عكيك يعصر الجلودا يترك حمران الرجال سودا
وقال
nindex.php?page=showalam&ids=13721الأصمعي: يقال هذه أيام معتذلات إذا كانت شديدة الحر ومن هذا أخذ العذل الذي هو اللوم.
قال
أبو عمرو: ويقال في شدة الحر يوم صيهب وصيخود أي شديد الحر.