وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14228أبو سليمان في حديث
خالد أنه كان رجلا مشيعا وإن رجلا كان في نفسه شيء على حي من العرب فأتى رسول الله فأخبره أنهم قد ارتدوا فأرسل خالدا إليهم فلما رأوا نواصي الخيل قالوا: ما هذا؟ فأخبرهم خالد الخبر فخنوا يبكون وقالوا: نعوذ بالله أن نكفر.
يرويه
nindex.php?page=showalam&ids=11920هاشم بن القاسم حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16874المبارك بن فضالة عن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن. المشيع:
الرجل الشجاع قال
تأبط شرا: قليل غرار النوم أكبر همه دم الثأر أو يلقى كميا مشيعا
وخنوا من الخنين وهو دون الحنين، الخنين بالخاء معجمة من الأنف والحنين من الحلق والصدر قال الشاعر:
فما ابنك إلا من بني الناس فاصبري فلن يرجع الموتى حنين المآتم
أنشده
nindex.php?page=showalam&ids=5861أبو زيد بالخاء معجمة.
.
أخبرني
الغنوي نا أبي حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=14413الزبير بن بكار حدثني
بكار بن رباح الأخنسي عن
إسحاق بن مقمة قال: أشرف
nindex.php?page=showalam&ids=13216ابن سريج على أخشب منى فقال:
[ ص: 381 ] ليس بين الرحيل والبين إلا أن يردوا جمالهم فتزما
قال: فما شئت أن أسمع من موضع من منى حنينا أو خنينا إلا سمعته.