وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14228أبو سليمان في حديث
nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر أن أعرابيا جاءه فقال له:
إني أعطيت بعض بني ناقة حياته وإنها أضنت واضطربت فقال لي: هي له حياته وموته فقال: فإني تصدقت بها عليه قال: فذلك أبعد لك منها.
حدثناه
nindex.php?page=showalam&ids=13720الأصم نا
الربيع أنا
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي أنا
nindex.php?page=showalam&ids=16008سفيان عن
عمرو بن دينار nindex.php?page=showalam&ids=16406وابن أبي نجيح عن
nindex.php?page=showalam&ids=15683حبيب بن أبي ثابت وقال أحدهما: تناتجت وقال الآخر: أضنت.
قوله: أضنت إنما هو ضنت بغير ألف أي كثر نتاجها.
قال
nindex.php?page=showalam&ids=15080الكسائي: امرأة ماشية وضائنة ومعناهما أن يكثر ولدهما وقد مشت تمشي مشاء ممدود وضنت تضني ضناء وفيه لغة أخرى ضنأت تضنأ ضنئا وضنوءا والضنء الولد قال الشاعر:
أم جوار ضنؤها غير أمر
[ ص: 393 ] أي غير كثير /.وأنشدني
أبو رجاء الغنوي في صفة النار والزناد:
ضنء يضر بوالديه قربه طفل يهون عليهما إغفاله
ذكران ينتج ظهر ذا من رأس ذا ومع النكاح نتاجه وفصاله
فأما الضنء بكسر الضاد فالأصل قال الشاعر:
رأيتك في الضنء من ضئضئ أجل الأكابر فيه الصغارا
وفي الحديث من الفقه أنه جعل العمرى لمن أعمر حياته ولورثته بعد وفاته كسائر الأملاك ولم يجعل للأب الرجوع فيما نحل ولده.